الرئيسية / الرئيسية / تقرير الأسواق النفطية

تقرير الأسواق النفطية

الأسواق الأسيوية ترتفع في أولى جلسات الأسبوع بدعم من الخطط التحفيزية

الشرق اليوم- في الـ 27 من أبريل، ارتفعت مؤشرات الأسهم الآسيوية في تداولات أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر على أعتاب قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك اليابان في وقت لاحق وذلك قبل أيام من انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 أبريل في أميركا وصولاً إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي الخميس القادم،وجاءت الارتفاعات وسط التوقعات باعتماد المصارف المركزية العالمية الكبرى للمزيد من التحفيز لدعم الاقتصاد العالمي في مواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا والذي أدى لإغلاق عالمي.

 وتوافق بنك اليابان مع مضاربات السوق من خلال التعهد بشراء مبالغ غير محدودة من السندات الحكومية ، وإزالة هدفه السابق البالغ 80 تريليون ين سنويًا. وقد رفعت هذه الخطة بشكل حاد مشتريات ديون الشركات والديون التجارية، وخففت القواعد التي يمكن أن تكون مؤهلة للديون.

وفي نفس السياق، قال الرئيس التنفيذي لشركة Javelin Wealth Management ، ستيفن ديفيز، أن تحركات البنك المركزي الياباني “هي تقليد للمسار الذي أنشأه البنك الفيدرالي الأمريكي” ، والذي اتخذ بنفسه خطوات مهمة في محاولة لتهدئة مخاوف السوق.

مؤشرات الأسهم اليابانية شهدت ارتفاعاً خلال تداولات الجلسة، حيث ارتفع مؤشر “TOPIX” الأوسع نطاقاً في اليابان بنسبة 1.10% ليربح 15.57 نقطة ويصل إلى المستوى 1,436.86، وارتفع مؤشر “Nikkei 225” الرئيسي للأسهم اليابانية بنسبة 2.16% ليربح هو الأخر 416.87 نقطة ويصل إلى المستوى 19,678.87.

 كما شهدت مؤشرات الأسهم الصينية ارتفاعاً خلال تداولات الجلسة هي الأخرى، حيث ارتفع مؤشر “CSI 300 ” بنسبة 1.09% ليربح 41.22 نقطة ويصل إلى المستوى 3,838.19، وارتفع مؤشر “شنغهاي” بنسبة 0.69% ليربح هو الأخر 19.37 نقطة ويصل إلى المستوى 2,827.90.

وجاءت تحركات المؤشرات الصينية على خلفية صدور بيانات سابقة أظهرت أن الأرباح الصناعية في الصين تراجعت بنسبة 34.9٪ ، وفقًا لمكتب الإحصاءات في الصين. وقد تم رصد البيانات الاقتصادية التي تأثرت بشدة بفيروس كورونا كعلامات للتعافي حيث عادت البلاد إلى الإنتاج بعد فترة إغلاق ممتدة في وقت سابق من العام.

وبالنظر إلى مؤشر”Hang Seng” لأسهم هونج كونج فشهد ارتفاعاً بنسبة 1.56% ليربح 372.55 نقطة ويصل إلى المستوى 24,203.88، كما ارتفع مؤشر “KOSPI” لأسهم كوريا الجنوبية بنسبة 1.61% ليربح هو الأخر 30.50 نقطة ويصل إلى المستوى 1,919.51، ومن ناحية أخرى يشهد مؤشر ” S&P/ASX 200″ لأسهم استراليا ارتفاعاً بنسبة 0.41% ليربح 21.48 نقطة ويصل إلى المستوى 5,264.10.

الخام الأمريكي ينخفض بنحو 9% في الأسواق الآسيوية

انخفض سعر برميل النفط الأميركي بنسبة 9%  في الأسواق الآسيوية، وذلك على خلفية المخاوف المتواصلة من امتلاء قدرات التخزين، في وقت يؤثر فيه وباء كوفيد-19 سلباً على الطلب رغم استعداد المنتجين على خفض الإنتاج دعماً للسوق. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط – المرجع الأميركي للخام- بنسبة 9.3% إلى 15.36 دولاراً للبرميل في التداولات الإلكترونية. وتراجع برميل برنت بحر الشمال بنسبة 3.2% إلى 20.75 دولار للبرميل.

وانهارت أسعار النفط في الأسابيع الأخيرة على خلفية تراجع الطلب الناجم عن القيود وتدابير حظر السفر المفروضة في العالم لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد. وخلال الأسبوع الفائت، انخفض الخام الأميركي إلى ما دون الصفر خلال جلستي تداول، قبل أن يقفز من جديد.

وتتركز المخاوف الحالية على منشآت التخزين لا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية، التي لم تعد قادرة على استيعاب العرض الفائض. حيث أوضح محلل المواد الأولية في “سامسونغ فيوتشرز” ، كيم كوانغراي، لوكالة  “بلومبرغ ” بأن القلق يضغط بسبب ارتفاع المخزونات العالمية خصوصاً في الولايات المتحدة حيث يؤثر الوباء على استهلاك الوقود وعلى أسعار النفط.

وطغت المخاوف المستمرة بشأن المخزونات على اقتراب بدء خفض الإنتاج في بعض الدول، مثل الكويت والجزائر. واتفقت الدول الرئيسية المنتجة للنفط في العالم ضمن منظمة “أوبك” وشركاؤها في أبريل على خفض الإنتاج بعشرة ملايين برميل في اليوم اعتباراً من شهر مايو. وشكل هذا الاتفاق نهاية لحرب الأسعار بين السعودية وروسيا.

ووفقاً للمحللين، فإن المؤشرات الإيجابية المتعلقة بمكافحة وباء (كوفيد-19)، مع خطط إعادة الفتح الجزئية للاقتصاد في إيطاليا ونيويورك، فضلاً عن انخفاض معدل الوفيات في بعض الدول المتضررة بشدة من المرض، حالت دون تراجع أكبر للأسعار.

ارتفاع مؤشر “Nikkei” بعد إلغاء بنك اليابان القيود على مشتريات السندات الحكومية

ارتفعت الأسهم اليابانية بعدما ألغى بنك اليابان القيود على شراء السندات الحكومية وعزز مشترياته من ديون الشركات، لينضم إلى بنوك مركزية أخرى حول العالم في توسعها في التحفيز النقدي الغير مسبوق لمواجهة أزمة وباء “كورونا”. وجاء ذلك مع مواجهة البنك لضغوطات متزايدة لاتخاذ إجراءات، إذ عزز إعلان حالة الطوارىء في البلاد هذا الشهر من الحاجة إلى دعم مالي للشركات المتضررة.

وعند الإغلاق، ارتفع مؤشر “Nikkei 225” بنسبة 2.7% إلى 19783 نقطة، كما صعد المؤشر الأوسع نطاقًا “TOPIX” 1.8% عند 1447 نقطة . وارتفعت العملة اليابانية بنسبة 0.3% إلى 107.14 ين مقابل نظيرتها الأمريكية.

الدولار ينهي ارتفاعه بعد رالي الصعود لمدة أسابيع

انخفض الدولار الأمريكي في آسيا  منهيًا ارتفاعه المستمر منذ أسابيع. حيث انخفض مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الأخرى بنسبة 0.28 ٪ ليسجل  100.14 بحلول الساعة 4:30 صباحًا بتوقيت جرينتش.

وتوافد المستثمرون على الدولار في الأسابيع الأخيرة وسط الاضطرابات الاقتصادية المستمرة بسبب جائحة “COVID-19″، مما أدى إلى تدفقات في الملاذ الآمن ونقص عملة الدولار. لكن بعض المحللين قالوا إن الدولار سيستمر في انخفاضه على المدى الطويل حيث قام بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بتخفيف السياسة النقدية بشكل أكثر قوة مقارنة بالبنوك المركزية الأخرى.

في الوقت نفسه ، انخفض زوج دولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.13٪ إلى 107.35 ، حيث بدأ بنك اليابان اجتماع السياسة النقدية. ومن المتوقع أن يفكر البنك المركزي الياباني في إزالة القيود على شراء السندات وتخفيف التمويل للشركات التي تعرضت لـ COVID-19.. لكن بعض المستثمرين شكوا في ما يمكن أن يحققه الاجتماع.

وقال المدير العام لقسم الأبحاث في معهد أبحاث “Gaitame.com”: أنه سيكون من الصعب على الأسواق البقاء بمحاذة ما يفعله البنك المركزي الياباني، لأنه وصل بالفعل الى حد ما يمكنه القيام به. مضيفاً أن كل اقتصاد يعاني ، وجميع البنوك المركزية الرئيسية خففت بالفعل السياسة كثيرًا ، لذا من الصعب التفريق بين عملة وأخرى.

بالإضافة إلى ذلك ، سيراقب المستثمرون الأخبار من اجتماعات البنوك المركزية الأخرى هذا الأسبوع ، حيث من المقرر أن ينتهي اجتماع بنك الاحتياطي الفدرالي يوم الأربعاء ، ومن المرتقب اجتماع المركزي الأوروبي يوم الخميس.

ارتفع الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.78٪ إلى 0.6434 بينما ارتفع زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.45٪ إلى 0.6045 حيث زادت مكاسب الأسهم من ثقة المستثمرين في عملات المخاطرة. وانخفض الدولارمقابل اليوان الصيني بنسبة 0.04 ٪ ليسجل 7.0784. بالمقابل ارتفع الجنية الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.28٪ وإلى 1.2402 . ومن المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عن تخفيف الإغلاق لمدة شهر هذا الأسبوع. كما من المتوقع عودة جونسون إلى العمل يوم الاثنين بعد محاربته لمرض “COVID-19”.

استقرار سلبي لأسعار الذهب بالرغم من انخفاض الدولار

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي وذلك للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ السادس من أبريل وفقاً للعلاقة العكسية بينهما. وجاء ذلك في أعقاب قرارات وتوجهات البنك الياباني وفي ظلال تسعير الأسواق لتداعيات تفشي فيروس كورونا والتحفيز الذي يهدف لاحتواء تلك التداعيات السلبية.

في تمام الساعة 04:58 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم يونيو بنسبة 0.09% لتتداول عند 1,743.50 دولار للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,745.00 دولار للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,735.60 دولار للأونصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.24% مقارنة بالافتتاحية عند 100.23.

وتوقع “Bank of America” أن ترتفع أسعار الذهب خلال الـ 18 شهراً القادمين بأكثر من 50% من السعر الحالي والى مستويات 3000 دولار للأونصة، وجاء ذلك في تقرير بعنوان “لا يستطيع البنك الاحتياطي الفدرالي طباعة الذهب”. وقام البنك في زيادة توقعاته عن السابق والتي كانت عند 2000 دولار للأونصة بعد أن أطلق صانعي السياسات في جميع أنحاء العالم كميات هائلة من الخطط التحفيزية للمساعدة في دعم الاقتصادات التي تضررت من فيروس كورونا.

وقال المحللون في البنك بأنه مع تقلص الناتج الاقتصادي بحدة وارتفاع الانفاق المالي وتضاعف ميزانيات البنك المركزي فقد تتعرض العملات الورقية للضغوط. حيث سيتوجه المستثمر إلى شراء الذهب.

الأسهم الأوروبية تحلق بفعل أسهم شركات الطيران

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين، إذ صعدت أسهم شركات الطيران بفعل آمال بدعم حكومي، بينما عززت سلسلة من نتائج الأعمال الإيجابية التفاؤل بشأن مؤشرات على أن العديد من الدول ستخفف قريبا إجراءات العزل العام الصارمة. ووفقا لرويترز؛ قفزت أسهم “لوفتهانزا” بنحو 7.2%، فيما من المتوقع أن تتخذ برلين قرارا بشأن الدعم الحكومي، بينما ارتفعت أسهم “إير فرانس” بنسبة 5.2% بعد أن قالت الحكومة إنها ستمنح الشركة حزمة مساعدة بقيمة سبعة مليارات يورو.

كما تلقت الأسواق الدعم من تقارير إيجابية لنتائج الأعمال الفصلية. وربح سهم “باير” للأدوية والمبيدات الحشرية الألمانية 2.8% ، كما وقفز سهم “دويتشه بنك” 7.7% بعد أن فاقت نتائج أعمالهما في الربع الأول توقعات السوق. لكن سهم أديداس هوى بنحو 1.6% إذ أعلنت الشركة عن تراجع أرباحها في الربع الأول بنسبة وصلت الى 93%، وحذرت من ضربة أكبر لإيراداتها في الربع الثاني بسبب إجبارها على غلق متاجرها بفعل إجراءات العزل العام.

وارتفع المؤشر “ستوكس 600” للأسهم الأوروبية بنسبة 1.7% عقب مكاسب في الأسواق الآسيوية بعد أن تعهد بنك اليابان المركزي بشراء قيمة غير محدودة من السندات لإبقاء تكاليف الاقتراض منخفضة.

أهم الأحداث المؤثرة في أسواق المال لهذا الأسبوع:

  1. إجتماع الفدرالي الأمريكي

يعقد الاحتياطي الفدرالي أولى اجتماعات السياسة النقدية منذ شهر يناير، وينعقد الاجتماع على مدار يومي الثلاثاء، والأربعاء. ولكن صانعي السياسة عقدوا بالفعل عدد من الاجتماع خارج جدول العمل الطبيعي لهم منذ يناير الماضي، وعلى إثر تلك الاجتماعات صدرت قرارات خفضت من معدل الفائدة الأمريكي للصفر تقريبًا. كما استأنف الاحتياطي الفيدرالي برنامج شراء السندات مع وتيرة برامج ائتمانية غير مسبوقة. وتصل ميزانية الفيدرالي الآن إلى 6.42 تريليون دولار.

بينما نتوقع ألا يتمخض هذا الاجتماع عن الكثير، كما حدث في شهر مارس، إلا أن المستثمرين يراقبون الاجتماع ومحضره عن كثب لمعرفة ما سيحدث لبرامج الإقراض الخاصة، وبرامج شراء الأصول، ومزيد من الاستدلال على نطاق هدف معدل فائدة الفيدرالي، وفق ما يذكر المحللون.

ويبحث المستثمرون عن أي مؤشرات حول رأي الفيدرالي في عمق الركود الحالي الذي نال من الاسواق، وما ينتظرونه من تعافي للاقتصاد.

  • اجتماع المركزي الأوروبي

يستعد البنك المركزي الأوروبي لإنفاق أكثر من تريليون يورو على برامج شراء السندات هذا العام وحده، كما خفف من حدة القيود والقواعد المفروضة على ما يمكن شرائه من سندات، ليرفع البنك بذلك إجراءات الدعم.

لكن الضغط يتزايد على البنك المركزي الأوروبي بسبب اتخاذ خطوات تيسيرية أقوى، مع اختلاف قادة الاتحاد الأوروبي على قواعد التيسير النقدية المفترض لها إنقاذ المنطقة، ومساعدتها على تعافي أسرع. وحذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، قادة الاتحاد الأسبوع الماضي من أن اقتصاد منطقة اليورو ربما ينكمش بـ 15% هذا العام.

ويقدر المحللون بأن وتيرة المشتريات الحالية من سندات الطوارئ ستصل لـ 750 مليار يورو، وتنتهي بحلول أكتوبر المقبل. بينما يقول آخرون إن البنك المركزي الأوروبي ربما لن يكون له أي خيار سوى زيادة خطته بـ 500 مليار يورو إضافية، ربما نرى هذا يوم الخميس الموافق 30 من أبريل.

  • بيانات الناتج المحلي الإجمالي و البطالة في أميركا

ستخرج أرقام الناتج المحلي الإجمالي الأساسية في أميركا هذا الأسبوع. ومن المتوقع أن تكون ضعيفة، نظرًا لما طرأ على الاقتصاد من شلل تام خلال شهر مارس، بعد القوة التي أمضى بها في يناير، وفبراير، مع فقدان الاقتصاد 27 مليون وظيفة في 5 أسابيع.

يقول بعض المحللين في  “آي إن جي” : ربما سيتراجع الاقتصاد الأمريكي بنسبة 6% خلال الربع الأول من العام، وأرقام الربع الثاني ستكون أسوأ. ويرى المحللين احتمالية بهبوط 40% في الإنتاج بين مارس، ويونيو، ويحدث هذا حتى لو اتبعت ولايات أخرى خطى ولايات جورجيا وتينسي، وفلوريدا، وشمال كارولينا، وأعادوا فتح الاقتصاد في الفترة ما بين الأسبوعين إلى الأربعة أسابيع المقبلة.

  • بيانات منطقة اليورو

ننتظر هذا الأسبوع بيانات الربع الأول للناتج المحلي الإجمالي، تقارير البطالة، والتضخم لمنطقة اليورو. والسؤال الأكبر الذي يتصدى للمنطقة الآن: ما عمق تراجع الناتج المحلي الإجمالي في ظل إغلاق الاقتصاد منذ منتصف مارس.

وستوضح أرقام البطالة أيضًا كم التسريحات التي وقعت في المنطقة، والتي أسهمت في رفع معدلات البطالة. بينما بيانات التضخم لشهر أبريل ستكون سيئة مع إغلاق جميع متاجر التجزئة ما عدا محال البقالة.

  • أسعار النفط

ستكون التحركات السعرية هذا الأسبوع اختبارًا لقدرة الخام الأمريكي على إعادة التوازن بين العرض والطلب بعد سقوطه أدنى من 10 دولار للبرميل ووصولًا الى 6 دولار للبرميل بالنسبة لعقود شهر يونيو. أمّا عقود شهر مايو فشهدت انزلاقًا لمستوى غير مسبوق تاريخيًا أدنى الصفر عند -38 دولار تقريبًا.

وتظل المخاوف قائمة حيال وصول مخازن النفط للسعة الاستيعابية القصوى، مع انهيار الطلب بسبب تفشي فيروس كورونا.

شاهد أيضاً

السوداني يفتتح أعمال مؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين

الشرق اليوم- افتتح رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، صباح اليوم السبت، أعمال مؤتمر …