الشرق اليوم اخباري تحليلي
مقالات مشابهة
خسائر الأسهم تسيطر على الأسواق الأمريكية نهاية الأسبوع
الشرق اليوم- تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات يوم الجمعة الموافق 1 من مايو مع استمرار أزمة “كورونا”، وزادت خسائرها عقب صدور بيانات اقتصادية ضعيفة، حيث فقد “داو جونز” أكثر من 620 نقطة.
وقاد سهم “إكسون موبيل” خسائر المؤشر الصناعي بعدما تراجع بأكثر من 7%، فيما كانت أسهم الاتصالات والسلع الاستهلاكية أكبر الخاسرين في “ستاندرد آند بورز” كما تأثرت الأسهم الأمريكية بانخفاض سهمي كلاً من “أمازون” و”آبل” بعد إصدار نتائج أعمالهما عن الربع الأول من العام الحالي.
وتعرضت وول ستريت لضغوط سلبية بالتزامن مع تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات على الصين بسبب “كوفيد-19” مشيراً إلى أن المرحلة الأولى من الصفقة التجارية تعتبر الآن ثانوية. وألمح ترامب إلى احتمالية فرض إدارته تعريفات على الصين، أو على الأقل إلغاء ديون الولايات المتحدة المستحقة للصين بسبب تعامل البلد مع تفشي فيروس كورونا، ويزعم ترامب أن الصين خلّقت الفيروس في أحد معامل ووهان. وبناءاً على ذلك صدم المستثمرين تهديد التعريفات، وخشى الجميع عودة الحرب التجارية للساحة، مما دفع شمس التفاؤل للكسوف حيال فتح الاقتصاد.
وجاءت خسائر “وول سريت” لليوم الثاني على التوالي بعد أن حققت أكبر ارتفاع شهري في 33 عاماً خلال الشهر المنتهي يوم الخميس. كما كشفت بيانات اقتصادية عن انكماش النشاط الصناعي في الولايات المتحدة لأدنى مستوى في 11 عاماً، في حين ارتفع الإنفاق على البناء بشكل مفاجئ خلال شهر مارس.
وفي ختام التعاملات في البورصة، سجل مؤشر”داو جونز” الصناعي انخفاض بنحو 2.55%، بينما مؤشر “ستاندرد آند بور 500” ضعُف بنحو 2.81% ،ومؤشر “ناسداك” هوى بنحو 3.20%.
ومن بين الأسهم القيادية في “مؤشر داو جونز” الصناعي، برز سهم “Walmart” الذي ارتفعت قيمته بنحو 1.13% أو 1.37 نقطة وبلغ سعره 122.92 دولار عند الإغلاق. في المقابل، سهم شركة “Home Depot” واصل هبوطه عند 0.57% أو 1.26 نقطة وأغلق عند سعر 218.57 دولار، في حين سهم شركة “Coca-Cola” خسر 0.63% أو 0.29 نقطة بسعر 45.60 دولارعند نهاية الجلسة. أما بالنسبة للاداء الاضعف في نهاية التعاملات ، فقد أغلق سهم “Dow Inc” منخفضا عند 7.52% أو 2.76 نقطة وتداول عند مستويات 33.93 دولارعند الاغلاق. سهم “Exxon Mobil Corp” تراجع بمقدار 7.17% أو 3.33 نقطة عند سعر 43.14 دولار، أما سهم “Raytheon Technologies Corp” أغلق على هبوط عند 5.71% أو 3.70 نقطة وبسعر 61.11 دولار.
ومن جهة أخرى، كان الاداء الافضل في مؤشر “ستاندرد آند بور 500” قد سجله سهم “Fortune Brands Home & Security” الذي ارتفع بمقدار 6.85% وعند سعر 51.50 دولار، سهم “Clorox Co” هو الآخر واصل ارتفاعه عند 3.36% وأغلق عند مستويات 192.71، وكذلك سهم “Aon PLC “ صعد نحو 3.21% وأنهى تداولاته عند سعر 178.21 دولار. ومن بين الأسهم الأضعف أداءً، نذكر سهم شركة “Weyerhaeuser Co” الذي سقط بنسبة 17.83% وأغلق جلسته عند سعر 17.97 دولار، سهم ” Norwegian Cruise Line Holdings Ltd ” الذي فقد 15.61% عند سعر 13.84 دولار، وأيضاً سهم “Helmerich and Payne Inc” الذي ضعُف بنسبة 14.97% واختتم عند سعر 16.81 دولار في ختام الجلسة.
وكان الاداء الافضل في مؤشر “ناسداك” قد سجله سهم “Liberty Global PLC Class B” الذي ارتفع بمقدار 74.29% وعند سعر 32.00 دولار، سهم شركة “Discovery Communications” هو الآخر واصل ارتفاعه عند 68.84% وأغلق عند مستويات 57.95 دولار، وكذلك سهم “Gridsum Holding Inc” صعد نحو 57.14% وأنهى تداولاته عند سعر 0.990 دولار. ومن بين الأسهم الأضعف أداءً ، نذكر سهم شركة “Tuesday Morning C” الذي سقط بنسبة 32.47% وأغلق جلسته عند سعر 0.490 دولار، سهم “Pulse Biosciences Inc” الذي فقد 23.42% عند سعر 8.60 ،وسهم “Centennial Resource Development Inc” الذي ضعُف بنسبة 23.29% واختتم عند سعر 0.91 دولار.
عدد الأسهم الأكثر انخفاضاً تجاوز عدد الأسهم التي أغلقت على ارتفاع بالتداول في بورصة نيويورك مع 2463 سهم منخفض مقابل 439 سهم على ارتفاع، في حين 37 بقي دون تغيير. وأما في بورصة ناسداك، 2195 من بين الأسهم تراجعت و 481 عززت مكانتها، بينما 43 من الأسهم حافظت على قيمتها.
سهم “Liberty Global PLC Class B” تسلق لأعلى مستوى قياسي له خلال 52 أسبوع، وواصل ارتفاعه نحو 74.29% أو 13.64 نقطة عند سعر 32.00 دولار، حيث جاء هذا الارتفاع بسبب المحادثات التي تهدف الى دمج الشركة المملوكه من قبله “Virgin Media” مع شركة الاتصالات “O2” ، كما أن سهم “Discovery Communications” تسلق لأعلى مستوى قياسي له على الاطلاق، وقد أضاف لقيمته 68.84% أو 23.63 نقطة عند سعر 57.95 دولار.
مؤشر Vix 500، الذي يقيس الانحراف المعياري الضمني للخيارات على مؤشر ستاندرد آند بور 500 تداول على ارتفاع بنسبة 8.90% وأغلق عند مستوى 37.19.
الخام الأمريكي يحقق مكاسب أسبوعبة بأكثر من 15%
ارتفعت أسعار النفط بنحو 5% عند تسوية تعاملات يوم الجمعة، مع بدء سريان اتفاق “أوبك+” لخفض الإمدادات، ليحقق مكاسب أسبوعية بأكثر من 16% . وكشفت بيانات شركة “بيكر هيوز” عن تراجع عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة بنحو 53 منصة إلى 325 منصة للأسبوع السابع على التوالي.
واستفاد الخام من دخول اتفاق منظمة الدول المصدرة للنفط ومنتجي الخام الحلفاء من خارج أوبك بشأن خفض تاريخي في الإمدادات بنحو 9.7 مليون برميل يومياً حيز التنفيذ بداية من 1 مايو ولمدة شهرين. ويهدف هذا الاتفاق إلى تعويض جزء من الانهيار الحاد في الطلب العالمي على النفط الذي جاء على خلفية تداعيات مكافحة جائحة “كوفيد-19” والتي من بينها قيود السفر والحركة إضافة إلى أوامر البقاء في المنزل.
لكن أسعار النفط قلصت مكاسبها مع خسائر الأسهم الأمريكية خلال التعاملات بعد تهديد الرئيس دونالد ترامب بفرض تعريفات جديدة على الصين بسبب فيروس كورونا. وعند التسوية، زاد سعر العقود المستقبلية للخام الأمريكي نايمكس تسليم شهر يونيو بنسبة تزيد عن 5% مسجلاً 19.78 دولار للبرميل، بعد أن سجل مستوى 20.48 دولار للبرميل خلال الجلسة. ورغم الخسائر سجل الخام الأمريكي أول مكاسب في 4 أسابيع بلغت 16.7%.
وانخفض سعر العقود المستقبلية لخام برنت القياسي تسليم شهر يونيو بنحو 0.4% ليصل إلى 26.37 دولار للبرميل بعد أن كان مرتفعاً عند 27.88 دولار للبرميل.
ويقول المحللين لدى “JBC Energy”: أنه من المرجح أن يسجل الطلب أداء أقل، مما سيبدد أثر جهود المنتجين للتعامل مع تخمة المعروض. كما أضافوا: أنه من المرجح أن يكون الطلب على النفط مخيباً للآمال، حتى إذا تحققت التوقعات الأكثر تفاؤلاً لتعافي الطلب من جانب المستهلكين النهائيين، وذلك بسبب ارتفاع ضغط المخزون الذي تكون على مدى الشهر الماضي أو نحو ذلك.
وأظهر مسح لـ “رويترز” أنه قبل الخفض الجديد للإنتاج، رفعت أوبك إنتاجها بقوة لأعلى مستوى منذ مارس 2019. الأمر الذي يعزز فائض الإمدادات في السوق .
وفي ختام يوم الجمعة، دعا وزير الطاقة الجزائري والرئيس الدوري لأوبك، محمد عرقاب، الى الالتزام الكامل بخفض إنتاج النفط المتفق عليه الشهر الماضي ، والذي دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة للمساهمة في استقرار أسعار الخام العالمية.
الأسهم البريطانية تتراجع مع تسجيلها مكاسب أسبوعية
تراجع مؤشر “فوتسي 100” البريطاني في ختام تعاملات يوم الجمعة، بعد تهديدات الرئيس دونالد ترامب للصين، لكنه سجل مكاسب أسبوعية. ويأتي أداء المؤشر البريطاني بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جديدة على الصين، حيث تقوم إدارته باتخاذ إجراءات انتقامية بشأن أصل الوباء الذي اجتاح الولايات المتحدة وشل اقتصادها. وأوضح ترامب كذلك أن صفقة التجارة الأولى التي طال انتظارها والموقعة بين البلدين في يناير الماضي أصبحت الآن ذات أهمية ثانوية.
وجاء تراجع السوق على الرغم من تعهد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بوضع خطة للخروج من عمليات الإغلاق على الصعيد الوطني. كما كشفت بيانات اقتصادية عن تراجع النشاط الصناعي في بريطانيا لأدنى مستوى على الإطلاق، فيما ارتفعت أسعار المنازل هناك بأسرع وتيرة منذ 2017. وعند الختام، تراجع المؤشر البريطاني “فوتسي 100” بنحو 2.3% إلى مستوى 5763.06 نقطة، لكنه سجل مكاسب أسبوعية بلغت 0.2%. وكان المؤشر البريطاني قد سجل مكاسب بنسبة 4% خلال أبريل الماضي.
وأغلقت يوم الجمعة معظم الأسواق الأوروبية احتفالاً بعيد العمال، حيث توقفت التداولات في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا، ومن المقرر أن يستأنفوا التداولات بدءًا من يوم الإثنين المقبل.
وسجل مؤشر “ستوكس 600” مكاسب بنحو 6.2% في أبريل، وهي الأكبر منذ أكتوبر لعام 2015. فيما حقق “داكس” الألماني مكاسب شهرية بنسبة 9.3%، كما زاد “كاك” الفرنسي بنحو 4% خلال شهر أبريل.
الذهب يرتفع في نهاية التداولات مع تسجيله خسائر أسبوعية
ارتفعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات يوم الجمعة، مع خسائر الأسهم الأمريكية، لكنها سجلت خسائر أسبوعية. وتحولت أسعار الذهب للارتفاع عند التسوية وسط خسائر الأسهم الأمريكية مع تهديد الرئيس دونالد ترامب بفرض تعريفات جديدة على الصين. وتراجعت أسعار الذهب خلال الجلسة حيث تقدمت نصف الولايات الأمريكية باستراتيجية تدريجية لتخفيف القيود على المطاعم وتجارة التجزئة وغيرها من الأعمال على أمل إحياء التجارة المتضررة بالفيروس.
وأظهرت بيانات اقتصادية، أن النشاط الصناعي الأمريكي انكمش لأدنى مستوى في 11 عاماً، في حين ارتفع الإنفاق على البناء في الولايات المتحدة بعكس التوقعات. ويتزامن أداء المعدن النفيس مع قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي الرامية إلى دعم الاقتصادات المتأثرة بتفشي كورونا.
وعند التسوية، ارتفع سعر العقود الآجلة للذهب تسليم شهر يونيو بنحو 0.4% وهو ما يعادل 6.70 دولار إلى 1700.90 دولارللأونصة بعد أن تراجع أدنى 1700 دولار خلال الجلسة. وعلى الصعيد الأسبوعي، سجل المعدن الأصفر خسائر بنحو 2% أو ما يعادل 34 دولاراً تقريباً. وبحلول الساعة 5:45 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر التسليم الفوري للمعدن بنحو 0.7% إلى 1698.3 دولار للأونصة رابحاً نحو 11.88 دولار.
وخلال نفس الفترة، استقر المؤشر الرئيسي للدولار والذي يقيس أداء العملة الخضراء مقابل 6 عملات رئيسية عند 99.089
“Nikkei” الياباني يسجل مكاسب أسبوعية في نهاية التداولات
تراجعت مؤشرات الأسهم اليابانية بنحو 3% في ختام التعاملات ، لكن مؤشر “نيكي” سجل مكاسب أسبوعية. ويأتي أداء بورصة طوكيو السلبي بعد ارتفاعها لأعلى مستوى في ثمانية أسابيع تقريباً ، بالتزامن مع الخسائر في “وول ستريت” ومع تقييم المستثمرين لأرباح الشركات.
وعلى صعيد الأرقام الاقتصادية، يواصل النشاط الصناعي في اليابان الانكماش مع تسجيله قراءة دون 50 نقطة في الشهر الماضي. وعند الإغلاق، تراجع مؤشر نيكي الياباني نحو 2.8% بما يعادل 574 نقطة عند مستوى 19619.3 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية بنحو 1.8%. وكان نيكي الياباني قد سجل مكاسب بنسبة 6.7% خلال شهر أبريل المنقضي، وهو أفضل أداء شهري منذ أكتوبر لعام 2017. كما هبط مؤشر ” TOPIX” الأوسع نطاقاً بنحو 2.2% إلى 1431.2 نقطة.
الدولار الأمريكي يتحول الى هبوط بعد البيانات الاقتصادية
تحول الدولار الأمريكي للهبوط مقابل سلة من العملات الرئيسية خلال تعاملات يوم الجمعة، بعد الكشف عن بيانات اقتصادية في الولايات المتحدة. وأظهرت بيانات اقتصادية، انكماش النشاط الصناعي في الولايات المتحدة لأدنى مستوى منذ عام 2009، لكن بأقل من التوقعات. في حين ارتفع الإنفاق على البناء في الولايات المتحدة بعكس التوقعات خلال مارس الماضي.
ويأتي أداء العملة الخضراء بالتزامن مع عودة التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم، حيث هدد الرئيس دونالد ترامب بتعريفات انتقامية جديدة على الصين بسبب وباء “كورونا”. وأبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي على معدلات الفائدة بالقرب من نطاق الصفر ووعد بتوسيع برامج الطوارئ حسب الحاجة لمساعدة الاقتصاد الأمريكي المتضرر.
وبحلول الساعة 3:15 مساءً بتوقيت جرينتش، انخفض الدولار الأمريكي أمام اليورو بنحو 0.1% عند مستوى 1.1 دولار، كما هبط بنسبة 0.4% أمام الين الياباني مسجلاً 106.77 ين. بينما ارتفعت العملة الخضراء مقابل الجنيه الإسترليني بنحو 0.5% إلى مستوى 1.25 دولار، في حين تراجعت أمام العملة السويسرية بنحو 0.5% عند مستوى 0.9603 فرنك. وخلال نفس التوقيت، انخفض المؤشر الرئيسي للدولار والذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام 6 عملات رئيسية بنحو 0.1% عند مستوى 98.879 بعد أن سجل 99.214 في وقت مبكر من التعاملات.
العملات المشفرة تربح 30 مليار دولار خلال 24 ساعة
سجلت العملات المشفرة مكاسب بنحو 30 مليار دولار خلال تعاملات ، مع قفزة قوية في قيمة البيتكوين. وجاء الصعود القوي في الأصول الإلكترونية وسط حالة من التعافي في السوق الرقمي بعد أن تعرض إلى موجتين بيعيتين في شهر مارس الماضي بالتزامن مع الهبوط الحاد في أسواق الأسهم. ويعزى هذا الأداء الإيجابي إلى خطوات البنوك المركزية والحكومات حول العالم في ضخ أموال في الأسواق عبر الحزم التحفيزية من أجل مواجهة تداعيات وباء “كوفيد-19”. كما أنه يتزامن مع اقتراب عملية انقسام جديدة في عملة البيتكوين والتي من المزمع تنفيذها في شهر مايو المقبل.
وصعدت القيمة السوقية لكافة العملات الإلكترونية إلى 257.64 مليار دولار في تمام الساعة 10:00 صباحاً بتوقيت جرينتش، مقارنة مع 228.27 مليار دولار المسجلة في تعاملات يوم الأربعاء. ويعني ذلك أن سوق الأصول المشفرة سجل مكاسب بنحو 29.37 مليار دولار في غضون 24 ساعة، وفقاً للبيانات المتاحة على موقع “كوين ماركت كاب”.
ويأتي أداء السوق الرقمي مع سيطرة اللون الأخضر على قائمة أكبر خمس عملات من حيث القيمة السوقية، بقيادة مكاسب البيتكوين والتي تجاوزت حاجز 9 آلاف دولار. وفي نفس التوقيت، صعدت عملة البيتكوين بنسبة 16.2% لتصل إلى 9217.6 دولار، وتحتفظ بالمركز الأول بدون منافس مع قيمة سوقية قدرها 169.17 مليار دولار . وتواصل البيتكوين المكاسب في الأيام القليلة الماضية، لتتجاوز 9 آلاف دولار بعد أن كانت تتداول بالقرب من 7 آلاف دولار قبل يومين فقط.
وفي المرتبة الثانية حلت عملة الإيثريوم بارتفاع 7.8% مسجلة 221.3 دولار فضلاً عن صعود قيمتها السوقية إلى 24.51 مليار دولار. أما عملة الريبل، والتي تشغل الترتيب الثالث بقيمة سوقية تبلغ 10.10 مليار دولار، فصعدت بنسبة تزيد عن 6.5% لتصل إلى 0.2290 دولار. وارتفعت عملة تيثر إلى 1.01 دولار لتشغل المرتبة الرابعة بقيمة سوقية 6.40 مليار دولار، وهو ما يمثل زيادة 0.4%. كما أصبحت عملة البيتكوين كاش في المرتبة الخامسة بمكاسب 10.1% لتصل إلى 269.9 دولار مع صعود قيمتها السوقية إلى 4.96 مليار دولار.
